الرسالة المجوَّدة
إِلَى هُنَا قَد تَمَّت المجوَّدَة
رِسَالَتِي فِي الصَّنعَةِ المُعَقَّدَة
مَا مُتقِنٌ إِلَّا وَقَد أَوصَى بِهَا
لِمَن أَرَادَ نَيلَهَا أَو صَابَهَا
لَا شَيءَ إِلَّا النَّجمُ قَد عَادَلَهَا
وَالنَّجمُ أَيضًا مَعَ ذَا عَادَ لَهَا
#كشاجم_مرتضى_فيلي